‘‘وأمَّا أنتُمْ فجِنسٌ مختارٌ، وكهَنوتٌ ملوكيّ، أُمَّةٌ مقَدَّسَة، شَعبُ اقتِناء، لكَيْ تُخبِروا بفَضائلِ الذي دَعاكُمْ مِنَ الظُّلمَةِ إلَى نورِهِ العَجيب’’. (1بطرس 2: 9) ‘‘كلُّ مؤمنٍ هو كاهن أمام الله، وفي رعاية رفقائه المؤمنين والأشخاص الذين ماتَ المسيح من أجلهم في …

7. المعمدانيُّون: أَكهنوت المؤمن أم كهنوت المؤمنين؟

Read more »

‘‘لأنَّكُمْ بالنِّعمَةِ مُخَلَّصونَ، بالإيمانِ، وذلكَ ليس مِنكُمْ، هو عَطيَّةُ الله. ليس مِنْ أعمالٍ كَيلا يَفتَخِرَ أحَدٌ’’. (أفسس 2: 8-9) توضِحُ جميعُ المحادَثات العارضة والأفلام والبرامج التلفزيونيَّة والرُّسوم الهزليَّة المصوَّرة أنَّ المفهومَ الشائعَ للخلاص يتلخَّص في أنَّه عندما يموت الإنسان، فإنَّ …

6. الخلاصُ بالنِّعمة بالإيمان وحدَه

Read more »

‘‘فاختاروا لأنفُسِكُم اليومَ مَنْ تعبُدون’’. (يشوع 24: 15)  هل المقدرة الممنوحة للنَّفْس هي ميزةٌ معمدانيَّةٌ أساسيَّة؟ سبق أن أوضحَ بعض القادة المعمدانيِّين البارزين، في الماضي والحاضر، أنَّ المقدرة الممنوحة للنَّفْس سمةٌ مميَّزة في المعمدانيَّة. ‘‘إنَّ مبدأ المقدرة الممنوحة للنَّفْس في …

5. هل المقدرةُ الممنوحةُ للنَّفْس سمةٌ مميَّزة للطائفة المعمدانيَّة؟

Read more »

‘‘كُلُّ الكِتابِ هو موحًى بهِ مِنَ الله، ونافِعٌ للتَّعليمِ والتَّوْبيخ، للتَّقويمِ والتَّأديبِ الذي في البِرّ، لكَيْ يكونَ إنسانُ اللهِ كامِلًا، متأهِّبًا لكُلِّ عَمَلٍ صالح’’. (2تيموثاوس 3: 16-17) على مرِّ الزمن، أصرَّ المعمدانيُّون على أنَّ الكتاب المقدَّس هو السُّلطة المكتوبة النهائيَّة …

4. سُلطة الكتاب المقدَّس

Read more »

‘‘ويَعتَرِفَ كُلُّ لسانٍ أنَّ يَسوعَ المَسيحَ هو رَبٌ، لمَجدِ اللهِ الآب’’. (فيلبِّي 2: 11) إنَّ لكلمة ‘‘ربّ’’ معانيَ وتعريفاتٍ عدَّة؛ فنحن المؤمنين نعترف أنَّ يسوع المسيح ربٌّ لأنَّنا مدينون له بالولاء الكامل والخدمة التي تقدِّم المحبَّة والطاعة المخلِصة، بسبب هُوِيَّته …

3. يسوعُ المسيحُ هو ربّ

Read more »

‘‘مستَعِدِّينَ دائمًا لمجاوَبَةِ كُلِّ مَنْ يَسألُكُمْ عن سبَبِ الرَّجاءِ الَّذي فيكُم، بوَداعَةٍ وخَوْفٍ’’. (1بطرس 3: 15) قد يقول أحد الأشخاص: ‘‘أومِن بالمسيح، لكنِّي لا أُريد أن أكونَ جُزءًا من طائفة’’. هل سبق أنْ سمعْتَ مثل هذا التصريح؟ يبدو هذا التصريح …

2. المعمدانيُّون: ما يجعل المؤمن معمدانيًّا؟

Read more »

‘‘فالميراثُ حَسَنٌ عِندي’’. (مزمور 16: 6) ‘‘يجب على كلِّ مؤمنٍ معمدانيٍّ أن يعرفَ السَّبب الذي يجعله معمدانيًّا بواسطة الوصايا المحدَّدة الواردة في كلمة الله؛ لأنَّ الافتقار إلى هذه المعرفة يمكن أن يتسبَّبَ في الضَّرر لكنائسنا بكلِّ السُّبُل’’. جورج دبليو. ترويت …

1. المعمدانيُّون: مَنْ هم؟ ماذا يُميِّزهم؟ لماذا نفتقرُ إلى المعرفة عن المعمدانيِّين؟ أين ظهرتْ هذه المقالات؟ ومتى؟

Read more »